Mångfaldsakademien
تعمل على زيادة التنوع وخلق بيئة عمل أكثر شمولية
بالنسبة لنا التنوع هو كل ما يجعل الشخص فريداً من نوعه. حيث أن التنوع يتجاوز قوانين التمييز وإدماج الأشخاص الذين لديهم خلفية أجنبية
التنوع والشمول له تأثير إيجابي على أرباح الشركة. كما أنه يزيد من رفاهية الإنسان ويساعد كذلك على تطوير مجتمع مستدام مع مرور الوقت. انها مع ذلك منطقة صعبة الاختراق، لتنظر بنجاح من خلال تعقيداتها وتقيم وتحلل بشكل صحيح تأثيرات العوامل البشرية المختلفة
تستند جميع منتجاتنا على الأساليب والمفاهيم المعروفة والمعترف بها من أجل إزالة الغموض وتبسيط صعوبة وتعقيد اختراق مجال التنوع والشمول. انها أيضاً بسيطة نسبياً، الكثير من الأشخاص سيستخدمها من دون فهم / إدراك أنها متعلقة بالتنوع والشمول
نحن تساعد على جعل الشركات أكثر كفاءة وتنافسية من خلال زيادة التنوع وإيجاد بيئة عمل أكثر شمولاً. ومن الآثار الجانبية الإيجابية أننا نساعد أيضاً على خلق مجتمع أكثر استدامةً وتكاملاً. نحن نعمل على كسر القواعد لجعل الأفراد والشركات والمنظمات تتجرأ وترغب في التفكير والقيام بالأشياء بشكل مختلف. منتجاتنا وأساليبنا مطورة بحيث تكون سهلة الفهم والتطبيق. لا تحتاج إلا لجهد بسيط لتبدأ ويمكنك على الفور ملاحظة وقياس الأثر والفائدة من العمل المنجز
التضمين والشمول هو العمل بطريقة تفكير شاملة حيث يحصل الجميع على معاملة محترمة وكريمة إضافةً إلى إعطائهم الفرصة الكاملة للمساهمة بخبراتهم واختصاصاتهم ومهاراتهم الفريدة. مما يجعل الفريق أكثر من مجرد مجموع عدد الأفراد (١+١>٢)
تشير جميع التحليلات والإحصاءات والأبحاث أن كلاً من الشركات والمجتمع تكتسب من التنوع. هناك إدراك متزايد بين الشركات أن التنوع لا ينطبق على المجموعات المحددة في قوانين التمييز فحسب ولكن لا بد من التغيير أيضاً من أجل خلق أماكن عمل وخدمات ومنتجات جذابة لتلبية احتياجات جيل الإنترنت الاجتماعي الجديد فضلاً عن الأجيال الأكبر سناً. أنه من الصعب في الوقت نفسه أن تحدد بشكل ملموس ما هو مطلوب وما يجب القيام به من أجل إحداث التغييرات اللازمة في ثقافة الشركة وبين موظفيها والعاملين
ناك أيضاً إدراك متزايد في المجتمع أن التنمية الحالية ليست مستدامة وأن السويد تتجه لأن تصبح واحدة من أكثر المجتمعات عزلةً في أوروبا. وقد بدأت مبادرات مختلفة، ولكن يجب أن تكون هناك طرق ذكية أخرى للتغيير السريع. وقد نمت هذه الحاجة بشكل أقوى خلال العام الماضي بسبب الزيادة الكبيرة في أعداد الوافدين الجدد
لنكون أكثر تحديداً، المجتمع السويدي المنغلق نوعاً ما يخلق باستمرار تحديات إذا كنت على سبيل المثال ترغب في العثور على الشركات التي تقدم خدمات أو منتجات بلغات أخرى غير السويدية. وهي مفارقة باعتبار أن حوالي 20٪ من سكان السويد من أصول أجنبية، أي يتحدثون بلغات أخرى غير السويدية فقط. تجد المفارقة ذاتها ضمن مجتمع مثلي الجنس وذوي الإعاقات المختلفة. غالباً ما يقال إن المجتمع السويدي متساوي ومنفتح مع مستوى عالي من تقبل الآخر. لماذا لايزال البعض يشعرون بأنهم لا يستطيعون أن يكونوا منفتحين بشأن توجهاتهم الجنسية؟ ولماذا هناك عدد قليل جداً من الناس ذوي الإعاقة في الشوارع أو في المحلات التجارية؟ هذا ليس من قبيل الصدفة
على ضوء ذلك، تأسست الشركة عام 2015 من قبل سارة سكولريد
Följ oss på Sociala medier
+46 735 002235
info[at]miakademien.se